1-الالتزام:
يجب على الشخص أن يكون متحمساً لتخفيض وزنه، فالمريض وحده هو
القادر على مساعدة نفسه ، لكن وجود الطبيب أو اختصاصي التغذية لوضع
برنامج خاص بالإضافة إلى الدعم العائلي والاجتماعي هام أيضاً.
2-التفكير بإيجابية:
يجب عدم التفكير بالأطعمة التي يضحّي بها من أجل إنقاص الوزن بل
التفكير بما يكسبه ويستفيد منه جراء تركه أطعمة معينة.
3-تحديد الأولويات:
التوقيت في غاية الأهمية، فمحاولة تخفيض الوزن في وقت يعاني فيه
الشخص من مشاكل أخرى على الأرجح سيؤدي لفشلها، فتغير العادات
يتطلب جهداً ذهنياً وجسدياً كبيراً لذلك إذا كان هناك مشاكل أسرية أو
مشاكل حالية فالشخص لن يتمكن بشكل فعلي من الالتزام بمثل هذا القرار
الصعب.
4-تحديد هدف معقول:
محاولة بلوغ وزن يمكن المحافظة عليه مع التقدم بالعمر، ويجب أن تكون
خسارة الوزن بطريقة صحية عملية بطيئة لكنها مستديمة والطريقة الجيدة
تتضمن خسارة نصف كيلو غرام أسبوعياً و1كغ للرجل أسبوعياً إذ أن
سرعة نظام الاستقلاب لدى الرجال أكبر مما يسهل تخيض الوزن.
5-معرفة العادات:
لابد أن يحدد الشخص نمط تناوله للطعام ، وفيما إذا كان يميل
للأكل عند الشعور بالضجر أو الغضب أو التعب أو التوتر أو الكآبه مما
يتوجب عليه القيام بأي عمل لمقاومة إغراء الطعام كالاتصال بصديق
أو القيام بنشاط رياضي، أو القيام بنزهة لمدة 30 دقيقة مثلاً.
6- التغير التدريجي:
عند تحديد التصرفات أو الميول التي يرغب الشخص بتغييرها فيجب
تذكّر أمر هام هو أن التغييرات التي تتم تدريجياً هي التي تدوم طويلاً.
7-التخطيط المسبق:
قد تكون العادات القديمة متأصلة في الإنسان إلى حد أنه يقوم بها من
دون تفكير ، لكن التمرين الذهني يمكن أن ساعد على عادات جديدة،
كأن يتخيل المرء نفسه في سهرة عامرة بأطيب المأكولات والإكتفاء بكميات
صغيرة ، إن تكرير هذه الخطة في الذهن يعزز الشعور بإمكانية تنفيذها
فعلاً.
8-عدم التجويع:
إن الأطعمة السائلة وحبوب كبح الشهية والتركيبات الغذائية الخاصة
ليست الحل للتخلص من الوزن الزائد على المدى البعيد، ذلك أن التناول
اليومي لسعرات حرارية أقل من 1200 سعرة (عند المرأة)وأقل من
1400 سعرة (عند الرجل) لايؤمن التغذية الكافية ويجلب الشعور بالجوع
قبل موعد الوجبة المقبلة، ولا ينصح بتناول حبوب كبح الشهية لأن مادتها
الدوائية هي من مقلدات الفعالية العصبية الودية التي قد ترفع ضغط
الدم بشكل معاكس للهدف الأصلي وإن أفضل طريقة لتخفيض الوزن هي
بتناول أطعمة صحية أكثر وتغيير العادات الغذائية، كما أن تقليل السعرات
الحرارية من المواد الدهنية تسمح للشخص بالاستعاضة عنها بأطعمة غنية
بالمواد المغذية مثل الحبوب والفاكهة والخضار.
9-ممارسة الرياضة باستمرار:
إن اتباع حمية غذائية وحدها يمكنها أن تساعد على تخيض الوزن لكن إذا
ترافقت مع مشي سريع لمدة نصف ساعة لمرات عدة في الأسبوع فذلك
يضاعف وتيرة تخفيض الوزن ويعز التخلص من الشحوم واسبتدالها
بالعضلات، وتساعد هذه التغيرات في الجسم على زيادة سرعة حرق
الوحدات الحرارية(السعرات).
10-المحافظة على الوتيرة نفسها من التقدم:
يجب الالتزام ببرنامج تخيض الوزن وعدم التخاذل أو العودة إلى
عادات قديمة.
11- التفكير في المستقبل:
لا يكتفي تناول أطعمة وممارسة الرياضة لبضعة أسابيع، بل يجب
التفكير في المستقبل وأن تصبح هذه العادات جزءاً من الحياة اليومية.
إن البرامج الجيدة لتخيض الوزن هي تلك التي تتوفر فيها شروط
الأمان وتخيض الوزن تدريجياً وإحداث تغييرات في نمط الحياة.
السمنة
يجب على الشخص أن يكون متحمساً لتخفيض وزنه، فالمريض وحده هو
القادر على مساعدة نفسه ، لكن وجود الطبيب أو اختصاصي التغذية لوضع
برنامج خاص بالإضافة إلى الدعم العائلي والاجتماعي هام أيضاً.
2-التفكير بإيجابية:
يجب عدم التفكير بالأطعمة التي يضحّي بها من أجل إنقاص الوزن بل
التفكير بما يكسبه ويستفيد منه جراء تركه أطعمة معينة.
3-تحديد الأولويات:
التوقيت في غاية الأهمية، فمحاولة تخفيض الوزن في وقت يعاني فيه
الشخص من مشاكل أخرى على الأرجح سيؤدي لفشلها، فتغير العادات
يتطلب جهداً ذهنياً وجسدياً كبيراً لذلك إذا كان هناك مشاكل أسرية أو
مشاكل حالية فالشخص لن يتمكن بشكل فعلي من الالتزام بمثل هذا القرار
الصعب.
4-تحديد هدف معقول:
محاولة بلوغ وزن يمكن المحافظة عليه مع التقدم بالعمر، ويجب أن تكون
خسارة الوزن بطريقة صحية عملية بطيئة لكنها مستديمة والطريقة الجيدة
تتضمن خسارة نصف كيلو غرام أسبوعياً و1كغ للرجل أسبوعياً إذ أن
سرعة نظام الاستقلاب لدى الرجال أكبر مما يسهل تخيض الوزن.
5-معرفة العادات:
لابد أن يحدد الشخص نمط تناوله للطعام ، وفيما إذا كان يميل
للأكل عند الشعور بالضجر أو الغضب أو التعب أو التوتر أو الكآبه مما
يتوجب عليه القيام بأي عمل لمقاومة إغراء الطعام كالاتصال بصديق
أو القيام بنشاط رياضي، أو القيام بنزهة لمدة 30 دقيقة مثلاً.
6- التغير التدريجي:
عند تحديد التصرفات أو الميول التي يرغب الشخص بتغييرها فيجب
تذكّر أمر هام هو أن التغييرات التي تتم تدريجياً هي التي تدوم طويلاً.
7-التخطيط المسبق:
قد تكون العادات القديمة متأصلة في الإنسان إلى حد أنه يقوم بها من
دون تفكير ، لكن التمرين الذهني يمكن أن ساعد على عادات جديدة،
كأن يتخيل المرء نفسه في سهرة عامرة بأطيب المأكولات والإكتفاء بكميات
صغيرة ، إن تكرير هذه الخطة في الذهن يعزز الشعور بإمكانية تنفيذها
فعلاً.
8-عدم التجويع:
إن الأطعمة السائلة وحبوب كبح الشهية والتركيبات الغذائية الخاصة
ليست الحل للتخلص من الوزن الزائد على المدى البعيد، ذلك أن التناول
اليومي لسعرات حرارية أقل من 1200 سعرة (عند المرأة)وأقل من
1400 سعرة (عند الرجل) لايؤمن التغذية الكافية ويجلب الشعور بالجوع
قبل موعد الوجبة المقبلة، ولا ينصح بتناول حبوب كبح الشهية لأن مادتها
الدوائية هي من مقلدات الفعالية العصبية الودية التي قد ترفع ضغط
الدم بشكل معاكس للهدف الأصلي وإن أفضل طريقة لتخفيض الوزن هي
بتناول أطعمة صحية أكثر وتغيير العادات الغذائية، كما أن تقليل السعرات
الحرارية من المواد الدهنية تسمح للشخص بالاستعاضة عنها بأطعمة غنية
بالمواد المغذية مثل الحبوب والفاكهة والخضار.
9-ممارسة الرياضة باستمرار:
إن اتباع حمية غذائية وحدها يمكنها أن تساعد على تخيض الوزن لكن إذا
ترافقت مع مشي سريع لمدة نصف ساعة لمرات عدة في الأسبوع فذلك
يضاعف وتيرة تخفيض الوزن ويعز التخلص من الشحوم واسبتدالها
بالعضلات، وتساعد هذه التغيرات في الجسم على زيادة سرعة حرق
الوحدات الحرارية(السعرات).
10-المحافظة على الوتيرة نفسها من التقدم:
يجب الالتزام ببرنامج تخيض الوزن وعدم التخاذل أو العودة إلى
عادات قديمة.
11- التفكير في المستقبل:
لا يكتفي تناول أطعمة وممارسة الرياضة لبضعة أسابيع، بل يجب
التفكير في المستقبل وأن تصبح هذه العادات جزءاً من الحياة اليومية.
إن البرامج الجيدة لتخيض الوزن هي تلك التي تتوفر فيها شروط
الأمان وتخيض الوزن تدريجياً وإحداث تغييرات في نمط الحياة.
السمنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق